ياحبي لك يا سارا ،
هيضت الأشجان ، وأيقضتِ ذكراياتٍ قد غافلها النسيآن ،
بين لواعج الحرمان ، ومهمهانُ قيظ الأحزان ،
أوااااااهٌ يا تلك الأيام ،
لو كان لي بها حيلةٌ .. ل صبغت أيآمي الجُرد ، ب ألوانها المُرتعة في البيآض
وسط فوضى وردية ، مُوغلة ب الح ـلم حدّ إزهآق التحفظ والخصوصية ،
جميلةٌ جداً ،
خرجت من هنا ب إبتسامة ،
لأنني مؤمنه أن أصدق الدموع .. يكمن في إبتسآمة حزيـــ
ـــنة ،
ولا عَدمْ يا مُترفة الشعر } ،