أهلاً بك عآبقةُ وبآسقةٌ يا فهد ،
مؤمنةٌ أنك راهنت هُنا بِ عملة الشعر ،
باطنها فيه الإبداع والخلق والفلسفة ،
وظاهرها فيه الجنون والثورة والإثآرة ،
أخالُ هذا النص يملك عيناً سحرية ، تُمشط الأفقَ والآفاق المجاورة ،
بِ نظرةٍ شآمخةٍ تتلو المجد رغم هوانِ الزمان ،
اللغة المكتوبة في النص كانت جداً شديدة ، ولاذعه ،
أثقلت كاهل الطين ، ولكنها أهدت له العبق بِ أزهارٍ بآسقة ،
امممممممممممم
تكشيرة الغيمة ،
وأنيآب الوردة ،
ضجيجٌ يتلو أن هذا الظفيري مُختلف ، وجداً ،
صح لسآنك يا فيلسوف الشعر ، ويآ شآعر العُمق ،
ولا عَدمْ } ،