اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
محمد مهاوش الظفيري ..
حتى السُّؤالُ يشتَعِلُ في قَبضَتِكَ حِينَ تُحبِّرُه شِعراً
تُصافِحُنا بالصُّبح وتُورِّطُنا بإشراقِه الأبيض
[ مَبسم الصبح ]
سِربُ عذوبة وكائنَاتٌ نابِضة
تَحُط على صدورنا كـ رحمة
أنيقٌ
وخلابٌ كدائماً
.
.
|
جُمان
لحروفك ألق الصبح وأريج نفحات الطبيعة