.
.
وَ كانتـْ هيَّ منْ تُشعِلُ القصيدْة..،،
وفي دواخِلنا [أجمعُ] تلكـَ الأرواح..!
ولكنْ [بختلافـِ] ذواتِها..!
منْ صورٍ على حائِطِ بياض.. الى مالا ينحصِر..
بختلاف الأرواحِ يكونُ ذلكـ..،
وتتحدُ في ذاتـِ الوحشةِ حيناً...! وفي البسمةِ أحياناً أُخرى..!
تجمعُ الأضدادْ... ولا ضحية الا نحنْ..!
حنين ،،،
لهذه الروح جنائِنُ ابداع
تقديري،،،
.
.
!!.. ثامر..!!