د.داليا أصلان..
ومن عتبات العنوان الأولى إلى آخر سطر في هذا المنجز السردي ..
هناك لغة عليا ورؤيا عميقة عميقة ..
هنا الذات ترتفع لملامسة تلك السموات عبر سلم البوح وممرات الروح ..
تهاجر سرب سنونوات عبر زرقة بحر وأرض يباب ..
فأتت " الأنا " كشاهد على المشاهد في غسق الجرح ..
فشكرا لكل هذا الضوء والسمو الذي تركتيه لنا هنا ..
دمتِ بسمو ورقي ...