أمنياتٌ جليلة .. جلّها كُتِبَ بماءِ الغيمِ الّذي جُمعَ على حينِ غرّةٍ من المطر قبلَ أن يختلَطَ بحبرِ الأرضِ ..
بيدٍ واحدةٍ تسندُ الأخرى و تُعفي الفرحَ مغبّةَ سؤالِ أحدٍ .. إلّا واهِبَه !
نصٌّ يحبِسُ أنفاسَ الرّدِّ و لا يُستطاعُ إليهِ سبيلاً .
تقديري يا أستاذ حسن .