[poem="font="simplified arabic,4,gray,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]مااقسى من الخذلان لاشفته من احبابك وحال=بينك وبين الصد وجد ٍ لاحدا في كل ليل[/poem]
والله ياعبدالله .. إن هناك الكثير من الأبيات ..
تحتاج .. لـ الوقوف أمامها .. بـ تأمل
إلا أن هذا البيت .. أعادني مرارا ً ..!
قرأته .. فـ قرأتك .. كما لم أفعل من قبل ..
ولأجل طعونه التي أحالها فيني .. حال وصوله الروح ..
عدت مجددا ً .. لـ الإلتجاء بك ..
من أول بيت ..
وحتى آخر القصيدة ..
لاأعلم سبب ولادة هذا الـ النص .. الباهي .. بـ طقوسه الجارحه ..
ولكن ماأنا على يقين منه ..
هو أنك رسمت الوجد .. الألم .. الوعي القاسي .. بـ بساطة قلب .. جريح .. ونازف
قلب .. كتب الـ وجع .. بهدوء .. قاتل
بعد أن أعياه الصراخ ..
فـ ضجت بنا .. أرواحنا
وأنكسرنا ..
عبدالله العويمر ..
لاتعتقد أنك مطالب بـ التواصل على فترات .. متباعدة .. لـ تموقع إسمك ..
بل أنت مطالب .. بـ الوصول .. مرارا ً ..
لـ أفواهنا .. كـ قراءة .. ولاتطيل
لأنك باقي بالقلوب .. حرفا ً يغري .. على النبض ..
دوما ً ..
دمت كما أنت ..
و ..
دمت بخير ,,
ح . ح . ح