تلكَ المناورة لاعتمالاتِ الرّفضِ في الذّات , و مجابهةِ الأمسِ بأشياءٍ في طيِّ الغدِ , الجهلُ بها أجملُ منها ..
شكّلت تصاعداً رائِعاً لأنفاسِ السّردِ هُنا .
و دائماً يا أستاذ عبد الإله , ما تملكُ القدرةَ على المفاجأةِ و الدّهشةِ
سلمتْ يُمناكَ و هذا الفِكر .