معدل تقييم المستوى: 460
كانَ لسنابلِ الحزنِ هنا تراتيلُ خشوعٍ , كتلكَ الّتي تردّدها الأرضُ هٌناكَ إذ تحتضنُ حبّهم و شقائقَ النّعمان .. تقديري لكَ أستاذ سعد .