*
لا أحَد يستطيع أن يَصِفَ وَطَنَهُ وَ يُحِبُّهُ كَمَا يَجِب إلاّ إن كَانَ خَارِجَ وَطَنِه !
امتداداً للأرَق وَ الأرْقَام مِن 1 إلى 7 ~ مُرُوراً بالرّقم المفقود 6 أكْتُب وَ ارتَكِب :
جَمَال لم يَكْتُب مَا يَجِب أن يُكْتَب .. بل كَتَب مَا لا يَجِب أن يُكْتَب ! وهذه مُهِمّة الشّاعِر ،
تأكيداً لذلك لِنَعُد إلى الرّقْم 6 فوَحْدُهُ هذا الرّقم مَا تبَقّى لِجَمَال من وَطَنِه !
ولذلك قال هذا الرّقم الكثير وَ الكثير جِدّاً .
***
بعيداً وقريباً من الشِّعر :
أؤكّد بأنّي توقّفت عند العنوان : طويلاً
وَأشْهَد بأنّي تمايلت مع الموسيقى : نخيلاً ,
**
خَارِجَ النّص / داخِل الرُّوح :
مَن يملك وَ يَسْكُن وَ يعيش في كُلّ الأرواح .. فَكُلّ مكانٍ وَطَنُهُ !