أهلاً بكِ يا حنين ,
قد يختارُ الانسانُ غربةً يبحثُ فيها عن أحلامٍ لم يتمكّن من تحقيقها في دفءِ الوطن , و لكنَّ الغربة الدّاخلية الّتي قد يشعرُ بها الانسان غالباً ما تكونُ باختياره , و قليلاً جدّاً ما يكونُ هوَ من اختيارها .
الاولى قد تخلقُ الانتحارَ بشكلٍ أو بآخر , و الثّانية تخلقُ الإبداعَ و الحافزَ للأفضل .
أهلاً بحضوركِ في المقال و شكراً لكِ كثيراً .