هـ أنا أعود أستاذي /
هـذا الكفيف المُبصر هو قدر بعثه الله من أجلك ،
لـ تجلس مع ذاتك قليلاً ،
وترتب فوضى العمل والتركيز المُنظم ،
ما هُو مُلفت في قصتك والطيف اللطيف العابر ،
أن كُل تلك التفاصيل التي سردتها مُذ أن إخترت يوما واحدا لـ يكون العطلة ،
إلى أن عُدت من جديد إلى الشاطىء
كُنت تُهيىء جَواً مُختلفاً لـ الحدث
بعد التغيير
شُكراً لك