أخي أحمد
بعد أن قرأت العنوان
خانتني الكلمات
أيها الصادق بطرحك.
صدقني ماعادت أوراق التوت الأخيرة تستر عوراتهم.
دمت بخير للشعر وللحق
على الشاعر أن يرتدي شوارع الحياة المزدحمة
ويكتب في كل الأوتار
وأنت فعلت.
أبارك فيك التزامك كشاعر للحرف
للحب
للحرية
للإنسان.
دمت أحمد كما تحب ونحب.