كنت سأتصل بك حينما قرأت هذا النص الشامخ بعنفوانك اللغوي
خميس .. كل المساحات رحبة لك
فأركض بالشعور حيثما اتجهت .. ستجد الكثير : يبحث عن واحات يستريح بها من العناء الطويل
واحات خصبة ... مثل فكرك الوضّاء
كن صديقا للشعر فقط ..
سلاما لك من اقصى الفؤاد ...
خالد