،
،
قلم يرسم في حنايا الوجدان مشاهد لاتكل من دورانها على عقولنا ..
مشاهد اصبحت سمة من سماتنا .. سمة عربية ..
فلم تعد النشرات لها نكهة الا بنقص في عددنا .. وبالكاد في شخصنا ..
حيث النتيجه تلقي بكاهلها على التاريخ ..
،
،،
ومشهد يلت واقعا مرا يثقل على وزن العقل ..
ويتراكم عبره ... الانحطاط ..
،
،،
ومشهد صار سمة صديق الامس ..
بواقع اليوم .. وبؤس النفس في قادم المستقبل ..
وشماتة الحال على شيء لم يكن له مكان ..!!
فكم احرقتنا الهبة الصحبة .. ولكم لظت ذكرياتها ..!!
حين ضاع الوقت ..!!
،
،،
والمشهد الاخير .. وليس بأخير .. بل هو أول التأخير ..
حيث مررنا بمثلها بابشع الصور .. حتى نال الحظ من ناله ..
عبر تلك الدواعم ..
لكن ..
لتكن الواسطة رب البرية ..
فوالله انه كان خير واسطة لي .. حتى ارفق : م / مقبل الاسم ..
،
،،
ومشهد عام
يخرج لنا ماهيّـة هذا القلم .. الصامت ..
حيث نال من الاعجاب والاحترام .. ما استوحي منه الجنون ..
فلك سيدي الاحترام اكملة ..
،
،