" الذاكرة الحية تنبذُ المكرور دائما ً " !
أو هكذا أعتقد ..
" مي " لم تكن مختلفة كثيرا ً , كما أنها أيضا نفذت من المدار الرتيب ,
هي الآتية من علية النبض صعودا ً نحو فسحة السماء ,
السائرة عكس السائد , وقوانين التوقع , والظنون المُعتادة !
جُمان , وجودك هُنا يُرتب للكلم ِ حفلة فرح ,
طبت ِ أبدا ً