أستاذي القدير : أشرف محمد
أهلا بك تتسع كـ حدقة عين لـ طالما بحثت عنك مراراً ،
بين الزوايا والأضواء ،
شُكراً لـ من هداك الدرب إلى أبعاد ،
لـ نتشرف بـ وجودك معنا
ولـ يتشرف أبعاد بـ وفير نورك ومِداد لغتك
لا تكفيك قراءة أولى في ساعة قد تغفو بي ،
أتيت لـ الترحيب بـك بـ قدر تستحقه ، أيها العظيم حرفاً وقصة
وارف الظل هذا البوح
سأعود