الفرح / الندى آل عبدالرحمن
هل تعلمين يا ندى ولن أخفي عليكِ
تذكرت حينها حلوى ( خدود البنات ) وكيف لــ لمستها لذة تُذيب الأصابع واللسان !
كأحلام الطفولة الوردية هذه السحابة
لذلك جاءت الغيمات بــ صغبة ربانية إمتلئت في جوفي مطراً ..!
ويا لكرم رب و سماء جعلا لعيني عنونة دمعية ..
تشكرات منسدلة