.. حتّى أنا ياحَسن بفطرةٍ من طينٍ دُون وعيّ الماء ’’ أؤمن كَالكهان ..
بخرافاتِ الأرقامِ الجالبة للوقائع والدوافع المختلفة’’
كما من جانبٍ رُوحانيٍّ أعلم أن الله لايُهْمل التفصيل الصغير ..فِي أنْ نَقرأكَ فِي يومٍ طَيبٍ
مُبَارك ..تُرفع فيه الأعمال إليه .
../ وَ حتى ’’ مي ’’ التي بحدودِ اسمها يختبئ الـ ’’ يم ’’ وحِكاياته ..
وَالتي حَرّضت أن تُضَاعَفَ السماوات حدّ ال تسعِ ../ والأجنحة فِي تواصٍ ورفرفة ..
أشعرها الْمُتَوقِعة بتاريخ ذَلك وصدفة ذلك ..وَ الشاهِدة الوَحيدة على أصابعك ..منذ ميلادٍ ,
- ’’هِي وَ يدل عليها : الصباح ’’ ,
شُكْراً للدهشةِ
ولل آمينِ المُستجابة
ولِصلاة الحنّاء
فِي كفِّ كُل متتبعٍ لك ياحسن ..
- شُكراً بحقّ ,
