معدل تقييم المستوى: 17
الرسالة الثانية
مازلت ألمح طيفك به هذا الذي كان مقدرا أن يحمل أسما مثل أسمك لأبقى أنطقه دون خوف أو تردد فأستكثرت علي الدنيا ذلك وبقى أسمك ينطقه قلبي ويتحجر على لساني وبقى هو يحمل طيفك شيء ما منك أجده يحمله ربما شبهه الكبير بي الذي يحمله قلبك