فهد ساير الظفيري
ــــــــــــــــ
* * *
أُرحبُ بكَ كثيْراً ،
وَ لوْ لمْ يكُن لهَذهِ الشّبكَة إلاّ أنّها تَجمَعكَ - بلا مَوعدٍ - مَع مَن تُحبّ ،
لَكانَ هَذا جُلّ فضْلها وَ فضْلها الْجليل .
مُنذُ برنَامج [ قصيدة التحدّي ] وَ أنتَ مُلفتٌ للأنظَار وَ الأزهَار
وَ تُجيدُ رسْم الشّعر بألوانِ النّبض وَ أوْزانِ القَبض .
:
كَم نحنُ سُعداء بحضُورك
مَع أُمنيَة بقائكَ بيننَا ،
فشُكراً لكَ كثيراً .