اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديم بنت فيصل
في متاهات الحنين زهرة أمل
حكايتها يابدرغصة جرح دفين
غادرها الفرح منذو سنين
أستوطنها يأس وأنين
أبكيتها يابدر بشجونكـ
فرفقاً بمدامعها النديه
\
العزيز \ بدر
حكاية ذاكـ الباب أذهلت الألباب
فلله دركـ أيها الغيث السخي ..
كن بخير يانقي ..

|
ديم بنت فيصل
حين يكون الحضور بهذا الشكل
اذا نحن أمام إنسانية مفرطه
وهذا ما يُبقى السعاده في النفس
رغم كل شي
كريمه يا ديم
كان مطرا
كان سخاء
كان هطول الأنقياء
شكرا لقلبك
كوني بخير
بدر