*
دَخَلْت لـ أقُول : شُكراً يا سعد زبن الخلاوي ،
لأنّك أعدت تقليم ذائقتي من جَدِيد وَ نَشِيد بهذا النّص / النَّصل الذي أتَى في الصّمِيم .
بموسيقى أقَلّ ما يُقال عنها أنّهَا : أكثَر وَ بكثير مِمّا سَيُقال عَنْهَا !
أعجبتني كثيراً مقدرتك الغير مُستغربَة على دوزنَة المفردات وَ إحالتها إلى سَنَابِل وَ قنَابل .
وهوَ أمرٌ قَلّ من يستطيعهُ في ظِلّ هذا الغُثاء الشعري المستفحِل في السّاحَة .
أُكَرّر بأنّي دخلت لـ أقول : شُكراً يَا شِعر ،
وَ أهلاً يَا سعد زبن .