*
سَعْد مَعيُوف:
وَرِحْلَة الـ..تّكوين/. لَيسَت مُجَرّد رِحْلَة!
بَل هِي دَرْس مَجّاني يُعلّمنا.. كَيف تَكُون الرُّؤية.. عظيمة!
وَكَيفَ نَرى بأعْيُنِنَا.. لاَ بِأعْيُن غَيْرنا..
بَعيداً عَنْ أيّْ مُؤثّر خَارِجي.. لاَ عِلاقَة لَهُ
بِذَات الشّاعِر وَ رُوحُه.. وَقَبْل ذلكَ كُلّه: هَمّه!
شُكراً.. طَوِييييلة.. يَا سَعَد.