*
عَوْدَة بِدُون دَعْوَة
ــــــــــــ
وأُضِيف :
أجمَل ما فِي هذا النّص فوضويّتُهُ رغمَ أنّهُ دعوة غير مُعلَنَة لِترتيب الأشياء فِينَا وَ من حولنا .
قَد يَظُن البَعْض بأنّهُ بدون عنوان / رغمَ أنّ عنوانهُ موجودٌ وبشكلٍ فاضح في الدّاخِل [ الشِّعر ] .
الأمْرُ الذي لا بُدَّ من إعادته وَ إعادته وَ إعادته أكثَر مِن مَرّة هُوَ :
شُكراً يا محمّد خليفة .