اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه آل محمد
أحيان أحس إني في وحدتي مرتـاح
وأحيان أشوف الهم شلّة وجيه أغراب
صارت خيوط النّور لا مرنّي تجتـاح
سمل الثياب اللي تستر بقايـا تـراب
حتى غدا وجهي كنّه بيـوت أشبـاح
تقرا على سمعـي تعويـذة الرّهـاب
يااه يَ شَاعرنا المُبدع ,
بالأمس كُنتْ أتحدث إلى إحدى الصَديقاتْ عن تماثل وَجع الوحدة وَ وَجع الإنغماس بينْ الأغرابْ
أبدعتْ وَ تألقتْ , إنتقلتْ بين بيتْ و الآخر كَـ رحلة سَنواتْ إستشعرنا مِنها كَم الألم
صح لسانك يَ وارف الحرف
تقديري
|
القديرة
ريمة آل محمد
تشرفت سيدتي بمرورك الراقي
كل الشكر لحروفك العذبة
تحيتي و تقديري