صفاء
ـــــــ
* * *
نُرحبُ بكِ فيْ أبعاد ،
فأهْلاً وَ سهْلاً مُورقةٌ لكِ .
:
هَذا [ النّثرُ ] : [ شِعرٌ ] ..
وَ بِشَهادَةِ الأوتَار وَ الأزهَار المَاثِلةُ للرّقصِ ،
لا أعْلمُ سِرّ كِتابَتكِ لَهُ هُنا ، لكِنّني أعلمُ سِرّ كِتابَتي فيْهِ أينَما حَلّ .
طَويلٌ هذا النّص وَ مُمتدٌ كَمْتدَادِ الخُطى فيه ،
فشُكراً لكِ عَليْه .