في منهجيتنا وهويتنا الإسلامية قد لانحتاج أكثر من المنهجية في البحث الأدبي
منه نستقي كافة الجوانب في قالبها الأدبي بصورتة العميقة وذلك عندما يتعلق
الأمر بأن يصل بنا الحال إلى الرؤى النقدية الغربية التي هي مٌجهزة مسبقاً بروتوكولياً
لتغذينا بما لايتفق مع منهجنا القويم . . .
وفقك الله أستاذي الكريم لك إعتزازي
ولاأنسى حضورك المختلف دائماً