هناك جورجي زيدان وجمال شحيد وغيرهم كثيرون ممن ينتهجون نهج تسخير مالديهم من
إمكانات في سبيل تسييس قضية ما أو قضايا دينية أو إسلامية أو فكرية , هذا بالإضافة إلى الروايات الإسرائيلية والتي أحد ماتقوله أن المرأه مخلوقة من ضلع أعوج ! وهي للأسف دارجه بين الناس بشكل متفشي وكلمة أضاعوني وأي فتى أضاعوا ليهودي مطروداً من أهله . . .
وهناك تسميات نسميها لعلم كأسماء الذكور والإناث تمس عقيدتنا بشكل واضح وصريح وهي لاتمثل إلا طقوس دينية يمارسونها إما أن تكون أسماء لمعابد أو آلهه أو غيرها . . .
الكثير مما يحزن النفس ولاأود الإطاله
حضورك مبهج حد الثمالة
تقبلي مني ماسبق