اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن
و كأنّها وهبَت الشِّتاءَ مطرَاً كرحمةِ الغيومِ الّتي يبثُّها الحبُ في القلوبِ و يُمطِر ...
و كأنّها هي المطرُ و الغيمُ و ربيعُ الأرضِ ترتديهِ بعدَ انثيالِ الفرحِ و الأملِ المُنتظَر ,
و أنتَ يا عبد الله ,
أتيتَ هُنا كانبثاقِ أولى أزهارِ الشّجرِ و أرواحِ العُشبِ ,
شُكراً لضيائِكَ .
|
:
:
:
:
كيف أتحدث و أنا الفاقد لــ اختي
يا منال
لا أحد يعوضني : أختي
و الله أبحث عنك و اناديك ب صوت عالي .
أتمنى ان تكوني ب خير يا نور .
هل يعود إلي ضيائي اليوم ....!!!؟
و رب محمد : أفتقدك . و الجميع معي .
تقديري .
:
: