معدل تقييم المستوى: 752
كـ عادتِك العذبة يا عُمر تنصُبُ مِظلَّتك عَلى نوافِذنا تَغرِسُ أعيُننا في المدى البعيد حَيثُ الغياب و الريحِ تُغني أغنيتَها الأخيرة والشِّعر فيكَ مُعشِبٌ لَم يأبَه لـِ جفافِ الحُزنِ وقسوتِهِ . شُكراً للأخضر النَّابِتِ مِن كفِّك . .