يا رائف ..
ولأنَّ انهِمارك يَزرَعُ الشِّعر في طُرقاتنا _ باقتِدار _
ويُعلِّقُنا على أبواب الصباح
ولأنَّك تَحتَرِفُ الرِّي لأرواحٍ مكدودةٍ من ظمأ بـِ مثلِ هذا الفُرات
وتُكمِلُ وفاء المَطر
تسابقنا إليك ..
وأنتَ تُعيدُ تشكيل الشِّعر الجميل مِن جديد
مَرحباً بِك وهاطِل النور بين يديك
وأهلاً ..
.
.