بوسع الطاولة العرجاء أن تدير الكؤوس أحياناً فلا تشغلي بالكِ إلا بالنخب !
الصُبح...
نعم بوسعها أن تدير الكؤوس بصعوبة متناهيه..
السؤال...
إذا كانت الطاولة قادرة على ذلك...
فمن يدير القلوب والأرواح متهالكة يا صُبح...؟
الحقيقة..
أنكِ من الشفافية للحد الذي جعلكِ ترين هذا النص يغوص
في منتهاكِ ..
ماهو إلا جنون ليلة ,وسكون لحظة..وفكرة أبت إلا أن تكون...
شمسُ أخرى حضرتِ..