اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم
:
يَا عبدالله :
يَحدث أن نُعتّق اصواتنا فِيْ الثلج ، وَ نبضنا قائم رَغم الريح التيْ تأتِ بِ هوامش الجراح !
الدفء ليس لَه علاقة بِ الطبيعة .. الدفء فِيْ الأرواح حينَ تتهامس حدّ الإندماج ،
حيثُ كٌنت هُنا تُراب واحد .. تَطل عليه روحك !
مُدهش .. و رائع !
|
:
:
دهشتي فيك يا مروان
كثيراً ما يقال : أ أنت مروان
فــ اقول : أنا هو .. و لي الشرف .
يا مروان
كأس الماء الذي يروي : أنت .
في قلبي و ربي ... رغم بُعدِك ..
اتمنى لك كل الخير و النور يا صديقي
تقديري .
:
: