لـــِ [ عبـد العـزيز بن سعــد ]..شـااعـر حمــل االحب علي أعتـااق االـوجــد ، وأكتسى بالدفء وضـوء االمشـاااعر.. وجعلنااا بين طياات االشعــر ساكنينااا ،،
شـااعر ألبس تـااج االجمـااال حلل وبهـاااء .. وغنى لليل بالحنين .. وامتطيناا معه .. كُل معااالم
الانهمـااار والارتواء .. فحين نقـرأ لهكـذاا .. أسم .. فلا ندمى . ولا نضمى ... منه أبـــدآآآآآآ ..
بــ اختصـااار ..
هذاا االشـاااعر يكـتب للحـب للاحساااس .. للانـثى االصـااادقــة ..
وربي حين أقـرأ له .. اكـااد اتمالك نفسي خجـلااا .. وهياااام . وذهــووول.. فـ لله دُره ..
!!
يقـوول في احدى أبيااته االسااخبة عـذوووووبه / وبنفــسج ..
شويّ شويّ يالون البنفسج
عنيف الحب لامنّه توهّج ...
يهد جباال ويغيّب أثرهاا..
ويعزل حااكم بسيفه تتوّج ..
حذااري جمر ما يطفى لهيبه ..
معاليقك بنيرانه تسيّج ...
تضيع بعالمك محدن دراابك ..
وغيرك في ضياعك ايتفرّج ..
تموت ومن ضحايا ااالحب تُحسب ..
ضحايا صابهم رمح التغنّج ..
.
.
.
وتعرف من ملامحهم عناهم ..
ذبولٍ يستحلّ وبالتدرّج ..
نحولٍ ماوراه الا التلاشي ..
ونظره تشبه لأيتااام حوّج ..
شرودٍ لو تسافر في عيوونه ..
تشوف االشوق لامنّه تعرّج ..
وتشغلهم عن االدنيا غصيبه ..
شبابيك االهيام اللي تهجّج ..
تغرّق جفنهم في صفحة االما ..
كأن االدمع وياهم تموّج ..
.
.
.
وحتى بالشعر تعرف عناهم ..
غراامٍ في قصايدهم تأجّج ..
يهزّك كل بيتٍ ينزفونه ..
كأن اروااحهم فيها تخرّج ..
ولو هي بالأماني ياعذابي ..
يضيع االعذر ويغيب االتحجّج ..
أنا ودّي أجيك بجنح طائر ..
أنااام بحضنك ونفسي تبهّج ..
ولكن هو وراه االحب بهجه ..؟
شوي شوي يالون البنفسج ...
.
.
!!
أخي عبداالعـزيييييز ..
عُـدت ســريعااا .. لكي لااا أنسىىى ..
فكن بخيييييير ..
أختك
االندى