معدل تقييم المستوى: 752
هُو الحُزن ياشيخة .. حِينَ يكون في أقصاه يذوبُ نزفُهُ بين الأصابِعِ شعراً ../ ولا يَرشَحُ إلا طِيْبَا أنحَازُ لأخضرِكِ ../ ولروحك التي تعرِفُ جيداً كَيفَ تجعَلُ الفرحَ مُمكِناً حتَّى وإن كانت أهدابُنا معلقة على أطراقِ غصَّة لَكِ الفرح وأكثر . .