يا صالح ..
مَقطوعَةُ النّور أعلاه تُوقِظُ الياسَمين مِن غفوَتِه
لـِ يتسلَّق المَحنيَّ مِن أضلاعِنا
شَعرتُها أغنيةً تَمشي على أطرافِ أصابِعها
بِخطوٍ وئيد
عُصفورةٌ تَحتَرِف سَرقَة سنلةً من بين أكفنا
اغماضَةٌ عينٍ
تَجعَلُنا نرى الحَرف أعمق
حُضورٌ أول مَمهورٌ بالجمال
ويَفتَحُ شبابيك الضوء
مَرحباً بِك ..
وأهلاً
.
.