منذ فترة لم أقرأ نصاً كهذا يكابد الغامر والخافق من خاطرنا يا نهلة !
لم أجدّ نفسي إلا مسيّجة بدوّاركِ الإضافي معتلّة بدورانه ، أكتم سهو المرور به وأخشى بأن لا أحظي بأحقية وجودي ولا بأولوية اقترابي !
نهلة ..
بوسع الطاولة العرجاء أن تدير الكؤوس أحياناً فلا تشغلي بالكِ إلا بالنخب !
جميلة جداً ..