سلمى الغانمي ،
ومن أجلكِ يستقيم المطر ، إلى إتجاة واحد ، إليك ،
ولأن الورد لا زال مَلفوف بـ عباءة الصمت
غريبة ـ ألوانها وأشكالها لامَحدوه ،
ولا يُدرك العابرين أن الورد شذاه يتحدث .. ،
،
سلمى ، حَرف يُشعر بـ دفء القراءة ،
بـ إلتماعات ذات نصاعة وإكتمال صورة .
،
فـ نقترب أكثر ،
كُوني بـ خير ،