وَ يَبقى الإحَساسْ أكَبر مِنْ فَاقة الُيتَم ,
وَ إبداعَاتْ التَصوير لَفتْ خَاصرة أبجدياتنا بِ حِزامٍ مِنْ نُور وَ نَار ,
بِتُ أعيَش جَميع الحَالاتْ حَتى أفَتقدتْ الشَعور المُحيط بيّ ,
وَ هُنا سَقطتْ سَهواً أحَرفيَ المُتَيتمة فِ مأتِم نَصكِ الرَاقي
فَ إستبحتْ إراقَة دَمعها !
أشكر جَمالكِ ,,
سِوار جُمانْ يَلف مِعصَمكِ