أيا جريرا .. وقد سألتني رأيي
فما أنا بفصيحة اللسان (حقا) ، ولا جليسة سمر ساقوا بين يديها متون الأبيات قبلا
وعليه (تقنيا) لا يمكنني وزن شعرك ، أو تتبع اتساق قافيتك
لكنني أقرأ قلبك ..
ما من حرارة تبثها النصوص -ولو كانت ضئيلة- إلا وتعرف طريقها إلى نفسي
هذه حرفتي ..
فما بالك بقتيل يكتب
اتعلم ما يتسم به قلمك؟
يشعرني بصدق الحديث على حلاوة
لك النهار سعادة
والليل كأسباب القصيدة
ام أروة