معدل تقييم المستوى: 6793
شقران الزيادي .. كل شيء يوحي بالكآبة ذاك اليوم .. حتى النوارس استسلمت لمصيرها مع رياح الحزن وغضب الماء فاستكانت .. وخافت التحليق ربما خوفاً من الكفن وثورة الطبيعة ..! شقران .. شكراً لكل ماخطّته أناملك .. ممتنة لك ..
أستغفرك ربي وأتوب إليك ..