|
أهلاً يَا عَفرَاء
النَوارِسُ آنَسهَا البَحر وَ إن ضَاق اتسَعت السَماءُ لهُم
الصُورة جِمِيلة جِداً ، وَ إلتِقَاطُها كَان لَطِيفاً جِداً
وَ كَـ رأي : تَمنيتُ أنَها خَالية من بعضِ المؤثِرات المُفتَعلة بِها
وَ كـ نصِيحة : ليتَكِ ركَّزتِ الصُورة عَلى أحدِ النَورَسِينِ (؛
سلمتِ وَ بِانتِظَار الجُودِ مِن التَصوِير

التوقيع |
أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *
|
|