وَ فِي قَلبِي صَاحَت طِفلَتِي
.. قَد أبْكَمتهَا الغُربَة وَ استَنطَقتهَا كِتابتُكِ الـ جَاءَت كِمَا الغَيْثِ رَحِيمَةً .. حَانِية ،
ابتَدا هُنا التَكوِينُ بِالتَكوِينِ الفَقِدْ وَ جَلبِنَا مِن ذَاكِرتِنا الصَدِئَة ، وَ انْتَهى بِإدْرَاكِهَا -الأُم- حَاجَةً دُون شَائِكة الحَزَن ..
دُونَ بُرودِ الزَمِن وَ احتِدَابِ ظُهُورِنَا !
صَادِقةٌ يَا خُلُودُ وَ عَالِية
