وَ إِنِي إِليكِ أسعَى ، أحمِلُ الأفرَاحَ وَ البهَجَات .. أَتيتُ أُريدُ أن أَدُسُها فِي جِيبِكِ ، فَـ أُوتِيتُ مِنكِ يا حَبِيبَة
سَبعٌ سَائِرةٌ فِي دَربٍ مُتَزِن ، سَبعٌ كَـ مُدنٍ حَكِيمَة تَحمِلُ التَفاصِيل بِدِقَة .. تَحمِلُ المَطَر وَ القَحَط وَ الصَحرَاء وَ الوَرد وَ الشِتاء وَ الصَيف .. وَ هُو ! ،
سَبعٌ شَاءَ مَضمُونُهَا أِلا تكُون سَبعاً إِلا شَكلاً .. وَ أن يمتَدَ بَاطِنُها لجِهةِ اللانِهَايَة ، سَبعٌ ضَمّت أشْكَال الجَمَال كَما تَهوَى اللغَة وَ
ألبَابُ الكِبَار ، حَكَتْ عنكِ ، عَنا ، عَنه ، وَ هُم ..
ـ أَصِيلةٌ | نَعَم .. تَرفَعِينَ الحَرف مِن وَهَنهِ .. تُهَيئِينَ لهُ مكَاناً سَامِياً بَابهُ : الوَطن .. وَ هَوِيتُهُ أَنتِ !
كَان الحُضَور نَورٌ وَ الله
وَ كُل خَيرٍ أنتِ وَ أمكِ وَ البَدرُ ـ وَ وطَن 