خالد صالح الحربي:
لاشيء على الأطلاق كان سيكون أجمل من حضوري بظل وجودك في أي مكان،
لا شيء أبدا كان سيضاهي فرحة روحي بضياء روحك
تبقى من أحب الأشخاص لي وأقربهم طهرا
أتفيأ بعضك فيورق بـ كلّي الغيم
أقف تحت سناء إصبعك فأشرق كشمس لاتغيب
أقف على مرمى نظر منك فأصبح غابة ياسمين
مهما قلت ستبقى أكبر من كل كلماتي الطفلة،
وأفيدك أن الأستاذ عبدالرحمن القبيسي إتصل بي بعد البرنامج مباشرة معتذرا عن عدم تمكنه من الإتصال بك بسبب ضيق الوقت،فقلت إن ضاق الوقت به فلقد إتسع به قلبي .
أحبك لأنك الأجمل.
فقط إتركني حيثما وضعتني في آخر ورقة في كراسة يوسف رحمة الله عليه لأحيا.