رابح ظريف
ــــــــــــ
* * *
أُرحبُ بعوْدَتكَ .
وَ شِعْرٌ كَالحَريْر ،
يَمُرّ عَلَى الجُروْحِ فَلا يُؤلِمهَا ، بِقَدْرِ مَا يتَأمّلُهَا
وَ يُضمّدهَا ..
أنتَ يَارابح ..
تَأخذُنَا مِن يَدَي الكَلام إلى الغَمَام ،
حيْث حدِيث الغَيمَةِ لِغَيْمَة وَ شِعركَ .
:
شُكراً لأنّك رَتّبتَ هذَا المَساء .