وبدون أي تَكلف
ربما بـ بساطة المِزاجية يا عبدالعزيز ،
تكتب ،
تترك لـ ذهنك فرصة السرد بـ عفوية عذبه
تُلقي من فَوضية ثقافتك التاريخيه ، إلتماعات مُرتبه بـ عمق ،
على هيئة قصة قصيرة مُتقنه
ولا تنسى ان ترفع حاجب الدهشة في أخر سطر
وتمضي
تتركنا في تأمل لما كتبت ،
ونعيد القراءة ،
لـ نعود إلى التاريخ ،
ونعيد قراءة التفاصيل،
فتكمن الدهشة هُناك ، لـ نقارنه بـ الفكر التي تكتب به ،
فـ بعد : ( الموت في أحضان الأمهات )
_______ : ( ومن يقتلع ذاكرتي )
تأتي : ( على ضفاف نهر الأموات )
ولا زلت أطمح بـ مجموعة قصصية ، لـ ذات اللون الذي تكتب عنه
لـ يكتمل الإختلاف والتفرد ، فقد مللنا التكرار ..
دمت مُكتمل الأفق ،