عفراء السويدي ..
صَوت يتكىء على حلم ، أقل من تَنهيدة وَجع ،
يَرفس الواقع ، ويَهيم حيثما يُريد
لـ تَكتمل النبضة ،
وتتنامى في داخلكِ كـ طفل يَتيم ،
يَنتظر الإجابة بالرغم معرفته لَها ،،
ياه يا عفراء ،
لـ نعيش باطمئان ،
إما أن لا نُحب
أو نُحب دون أن نآبه بالطرف الأخر ،
رُغم إستحالة الثانية ، إلا أنها رَبة واقع مُتهشم ، يَركله الخيال ..
دُمتي مُكتملة الأفق
كـ لونكِ المُبهج في روحي
