كل شاعر مجدد إذا مارعى في طرحه أساليب بناء فنية جديدة عبر رؤيته للوجود وفلسفته الخاصة نحو الأشياء من حوله ومن خلال الرؤيا الشعرية وأنغامسه بها ( ماضي وحاضر ومستقبل ) ومتواصلا مع التراث ، ومشذبا للغته وملتقطا لأدق التفاصيل وقاطفا لأنضج المحاصيل الشعرية مبنى ومعنى ومغنى .
شكرا لك هذه المسارب التي لا زلنا نجمع ضوءها .